وأوضحت الإذاعة الفرنسية أن تنظيم المنافسات خلال عطلة نهاية السنة الميلادية، إلى جانب الطابع السياحي الجذاب للمملكة، وتكلفتها الميسورة مقارنة ببعض الوجهات الأوروبية، يعدّان عاملين مهمين في زيادة إقبال الزوار، الذين يعتبرون البطولة مناسبة للتمتع بالفعاليات الكروية وفي الوقت نفسه اكتشاف البلاد.
وأشار المصدر إلى أن ما يقارب 110 آلاف تذكرة تم اقتناؤها من فرنسا وحدها خلال المرحلة الثانية من عملية بيع بطاقات المباريات في نهاية أكتوبر الماضي، وهو رقم يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الجماهير الفرنسية للجولة القارية التي تستضيفها المغرب.
وفي المدرجات، تسود أجواء حماسية، حيث يرافق مشجعو الجاليات الإفريقية بفرنسا منتخباتهم الوطنية بحماس كبير، وسط أصداء الأهازيج والإيقاعات الإفريقية التي تزيّن الملاعب، مما يعكس تنوعًا ثقافيًا وروحًا احتفالية متزايدة داخل البطولة.
ولم يقتصر الحضور على الجاليات الإفريقية فقط، بل سجلت الإذاعة حضور زوار أوروبيين آخرين غير مرتبطين بفرق إفريقية بعينها، الذين قدموا للاستمتاع بأجواء البطولة واكتشاف المغرب كوجهة سياحية ورياضية في آن واحد.
وتبرز هذه التغطية الإعلامية الدولية مرة أخرى المكانة التي اكتسبتها كأس إفريقيا 2025 في المغرب على مستوى الفعاليات الرياضية الجاذبة للسياحة، كما تؤكد الدور المتنامي للمملكة كوجهة مفضلة للمشجعين القادمين من الخارج، في سياق تعزيز التبادل الثقافي والرياضي.
وأشار المصدر إلى أن ما يقارب 110 آلاف تذكرة تم اقتناؤها من فرنسا وحدها خلال المرحلة الثانية من عملية بيع بطاقات المباريات في نهاية أكتوبر الماضي، وهو رقم يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الجماهير الفرنسية للجولة القارية التي تستضيفها المغرب.
وفي المدرجات، تسود أجواء حماسية، حيث يرافق مشجعو الجاليات الإفريقية بفرنسا منتخباتهم الوطنية بحماس كبير، وسط أصداء الأهازيج والإيقاعات الإفريقية التي تزيّن الملاعب، مما يعكس تنوعًا ثقافيًا وروحًا احتفالية متزايدة داخل البطولة.
ولم يقتصر الحضور على الجاليات الإفريقية فقط، بل سجلت الإذاعة حضور زوار أوروبيين آخرين غير مرتبطين بفرق إفريقية بعينها، الذين قدموا للاستمتاع بأجواء البطولة واكتشاف المغرب كوجهة سياحية ورياضية في آن واحد.
وتبرز هذه التغطية الإعلامية الدولية مرة أخرى المكانة التي اكتسبتها كأس إفريقيا 2025 في المغرب على مستوى الفعاليات الرياضية الجاذبة للسياحة، كما تؤكد الدور المتنامي للمملكة كوجهة مفضلة للمشجعين القادمين من الخارج، في سياق تعزيز التبادل الثقافي والرياضي.