ويرى مهتمون بالشأن التراثي أن تسجيل هذا الضريح ضمن لائحة الآثار الوطنية سيمكن من توفير الحماية القانونية اللازمة له، وتعبئة الموارد الضرورية لترميمه وصيانته، فضلاً عن إدماجه في المسارات السياحية والثقافية التي تعرف بها جهة مراكش–آسفي.
ويأتي هذا الإدراج في سياق سياسة وطنية شاملة تهدف إلى حماية وتثمين المواقع التاريخية والأضرحة والزوايا المنتشرة عبر ربوع المغرب، بما يضمن استدامتها للأجيال القادمة ويجعل منها رافعة للتنمية المحلية والسياحة الثقافية.
ويُنتظر أن يشكل هذا القرار فرصة لتسليط الضوء على القيمة الروحية والثقافية للمنطقة، وإبراز غنى الموروث المغربي الذي يجمع بين الأصالة التاريخية والتنوع المعماري والروحي.
ويأتي هذا الإدراج في سياق سياسة وطنية شاملة تهدف إلى حماية وتثمين المواقع التاريخية والأضرحة والزوايا المنتشرة عبر ربوع المغرب، بما يضمن استدامتها للأجيال القادمة ويجعل منها رافعة للتنمية المحلية والسياحة الثقافية.
ويُنتظر أن يشكل هذا القرار فرصة لتسليط الضوء على القيمة الروحية والثقافية للمنطقة، وإبراز غنى الموروث المغربي الذي يجمع بين الأصالة التاريخية والتنوع المعماري والروحي.