تفاصيل العملية
انطلقت العملية حين اشتبهت العناصر الجمركية والأمنية في السلوك غير الاعتيادي للمعني بالأمر أثناء مروره عبر الممر المخصص للدراجات النارية. وبعد إخضاعه لإجراءات التفتيش الروتينية، عُثر داخل حقيبته اليدوية على كمية من الأقراص الطبية المهلوسة.
هذا الاكتشاف الأولي دفع إلى إجراء تفتيش بدني دقيق للسائق، بالإضافة إلى تفتيش شامل للدراجة النارية المسجلة بإسبانيا، ليتم العثور على كمية إضافية من الأقراص المهلوسة مخبأة بعناية داخل تجاويف مبتكرة قرب محرك الدراجة، ما يكشف عن أسلوب تهريب محكم ومحترف.
600 قرص مهلوس… محاولة فاشلة
أسفرت العملية عن حجز ما مجموعه 600 قرص طبي مهلوس، كانت موجهة على الأرجح للترويج داخل المغرب، في وقت تشدد فيه السلطات جهودها لمحاربة شبكات إدخال وتوزيع المواد المؤثرة عقلياً.
فتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة
جرى توقيف المشتبه فيه ووضعه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تباشره المصالح الأمنية المختصة تحت إشراف النيابة العامة، بهدف تحديد جميع الملابسات، ومعرفة ما إذا كان الفاعل مرتبطاً بشبكات للتهريب الدولي للمؤثرات العقلية.
المعبر تحت مراقبة مشددة
وتندرج هذه العملية ضمن الجهود المشتركة للدرك والجمارك والأمن الوطني بالمعابر الحدودية للحد من تهريب المخدرات والأقراص المهلوسة، التي باتت تمثل إحدى أخطر الظواهر المرتبطة بالجريمة المنظمة العابرة للحدود.
انطلقت العملية حين اشتبهت العناصر الجمركية والأمنية في السلوك غير الاعتيادي للمعني بالأمر أثناء مروره عبر الممر المخصص للدراجات النارية. وبعد إخضاعه لإجراءات التفتيش الروتينية، عُثر داخل حقيبته اليدوية على كمية من الأقراص الطبية المهلوسة.
هذا الاكتشاف الأولي دفع إلى إجراء تفتيش بدني دقيق للسائق، بالإضافة إلى تفتيش شامل للدراجة النارية المسجلة بإسبانيا، ليتم العثور على كمية إضافية من الأقراص المهلوسة مخبأة بعناية داخل تجاويف مبتكرة قرب محرك الدراجة، ما يكشف عن أسلوب تهريب محكم ومحترف.
600 قرص مهلوس… محاولة فاشلة
أسفرت العملية عن حجز ما مجموعه 600 قرص طبي مهلوس، كانت موجهة على الأرجح للترويج داخل المغرب، في وقت تشدد فيه السلطات جهودها لمحاربة شبكات إدخال وتوزيع المواد المؤثرة عقلياً.
فتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة
جرى توقيف المشتبه فيه ووضعه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تباشره المصالح الأمنية المختصة تحت إشراف النيابة العامة، بهدف تحديد جميع الملابسات، ومعرفة ما إذا كان الفاعل مرتبطاً بشبكات للتهريب الدولي للمؤثرات العقلية.
المعبر تحت مراقبة مشددة
وتندرج هذه العملية ضمن الجهود المشتركة للدرك والجمارك والأمن الوطني بالمعابر الحدودية للحد من تهريب المخدرات والأقراص المهلوسة، التي باتت تمثل إحدى أخطر الظواهر المرتبطة بالجريمة المنظمة العابرة للحدود.