المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، أكد في بيان أن القوات الإسرائيلية “مصممة على العمل بقوة كبيرة” لحسم المعركة ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وهو ما اعتبره مراقبون تبريراً لمزيد من التصعيد العسكري بحق المدنيين العزّل.
وفي المقابل، أدانت حركة حماس تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي تباهى فيها بتدمير عشرات الأبراج السكنية في غزة، كان آخرها عمارة السلام التي سويت بالأرض مساء الاثنين. الحركة وصفت ذلك بأنه “إجرام سادي” يمارس منذ قرابة عامين تحت أنظار العالم وصمته المريب.
ميدانياً، تواصلت المجازر بحق المدنيين، حيث أفادت مصادر طبية في مستشفيات غزة بسقوط 11 شهيداً على الأقل وأكثر من 20 مفقوداً جراء الغارات الجوية الإسرائيلية منذ فجر اليوم.
ومع استمرار القصف، يجد سكان غزة أنفسهم أمام مشهد مأساوي: أوامر إخلاء جماعية بلا وجهة آمنة، بنية تحتية مدمرة، ومجازر يومية تحصد الأرواح، بينما يظل الموقف الدولي عند حدود التنديد دون خطوات فعلية توقف آلة الحرب.
وفي المقابل، أدانت حركة حماس تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي تباهى فيها بتدمير عشرات الأبراج السكنية في غزة، كان آخرها عمارة السلام التي سويت بالأرض مساء الاثنين. الحركة وصفت ذلك بأنه “إجرام سادي” يمارس منذ قرابة عامين تحت أنظار العالم وصمته المريب.
ميدانياً، تواصلت المجازر بحق المدنيين، حيث أفادت مصادر طبية في مستشفيات غزة بسقوط 11 شهيداً على الأقل وأكثر من 20 مفقوداً جراء الغارات الجوية الإسرائيلية منذ فجر اليوم.
ومع استمرار القصف، يجد سكان غزة أنفسهم أمام مشهد مأساوي: أوامر إخلاء جماعية بلا وجهة آمنة، بنية تحتية مدمرة، ومجازر يومية تحصد الأرواح، بينما يظل الموقف الدولي عند حدود التنديد دون خطوات فعلية توقف آلة الحرب.