تستمر المسرحية في استكشاف المسار المسرحي الجريء لمحمد نبيل، حيث يمزج بين الحس الإنساني العميق والتساؤلات الوجودية، مع التركيز على تجارب المهاجرين في أوروبا. العمل يعالج مفاهيم الهوية والانتماء والرحيل الأخير، ويطرح السؤال الأساسي: أين يُدفن الميت؟ في وطنه الأصلي أم في المكان الذي عاش فيه حياته؟
وتدور أحداث المسرحية حول صراع أختين من أصول مهاجرة، أحلام وفاطمة، أمام مهمة دفن والدهما، حيث يتشابك الماضي والحياة الجديدة في جدل حاد بين الذاكرة الأولى وحياة المهاجر بعيدًا عن الوطن. ويضيف العمل بعدًا آخر مع حضور شخصية ثالثة قوية، وهو موظف ألماني متخصص في دفن الموتى، الذي يحمل تصوراته الخاصة عن الموت والحياة، ليزيد من توتر الصراع وعمق التساؤلات.
يستخدم نبيل في "لكلّ قبره" أسلوبًا يمزج بين السخرية السوداء والدراما الإنسانية والإيقاعات البصرية المتوترة، ليطرح أمام الجمهور أسئلة وجودية عن الوطن والموت والانتماء، دون تقديم إجابات جاهزة، مثل:
أين يكون الوطن حين يصل الإنسان إلى نهاية الرحلة؟
هل يُدفَن الجسد في الأرض التي أحبها القلب أم التي تحددها الأوراق الرسمية؟
وما الذي يبقى من علاقتنا بأصولنا عند لحظة الوداع الأخيرة؟
الفرقة المسرحية تدعو الجمهور الألماني والعربي والمغربي إلى حضور هذا العرض الفريد، الذي يقدم تجربة مسرحية إنسانية تمس المشترك الإنساني وتفتح باب الحوار بين الثقافات والتجارب المختلفة.
ويعتبر هذا العرض فرصة لا تفوّت للجمهور لأنه يعالج موضوعًا واقعيًا وقريبًا من حياة المهاجرين، ويقدم مسرحًا إنسانيًا عالي الجودة، يجمع بين الثقافات المختلفة، ويمنح المشاهد فرصة للتفكير في أعمق أسئلة الحياة والموت.
وتدور أحداث المسرحية حول صراع أختين من أصول مهاجرة، أحلام وفاطمة، أمام مهمة دفن والدهما، حيث يتشابك الماضي والحياة الجديدة في جدل حاد بين الذاكرة الأولى وحياة المهاجر بعيدًا عن الوطن. ويضيف العمل بعدًا آخر مع حضور شخصية ثالثة قوية، وهو موظف ألماني متخصص في دفن الموتى، الذي يحمل تصوراته الخاصة عن الموت والحياة، ليزيد من توتر الصراع وعمق التساؤلات.
يستخدم نبيل في "لكلّ قبره" أسلوبًا يمزج بين السخرية السوداء والدراما الإنسانية والإيقاعات البصرية المتوترة، ليطرح أمام الجمهور أسئلة وجودية عن الوطن والموت والانتماء، دون تقديم إجابات جاهزة، مثل:
أين يكون الوطن حين يصل الإنسان إلى نهاية الرحلة؟
هل يُدفَن الجسد في الأرض التي أحبها القلب أم التي تحددها الأوراق الرسمية؟
وما الذي يبقى من علاقتنا بأصولنا عند لحظة الوداع الأخيرة؟
الفرقة المسرحية تدعو الجمهور الألماني والعربي والمغربي إلى حضور هذا العرض الفريد، الذي يقدم تجربة مسرحية إنسانية تمس المشترك الإنساني وتفتح باب الحوار بين الثقافات والتجارب المختلفة.
ويعتبر هذا العرض فرصة لا تفوّت للجمهور لأنه يعالج موضوعًا واقعيًا وقريبًا من حياة المهاجرين، ويقدم مسرحًا إنسانيًا عالي الجودة، يجمع بين الثقافات المختلفة، ويمنح المشاهد فرصة للتفكير في أعمق أسئلة الحياة والموت.