شارك في هذه الفعالية شعراء يمثلون لغات متعددة، منهم جليلة الخليع والعربي غجو بالعربية، عبد الحميد اليندوزي بالأمازيغية (تاريفيت)، لطيفة العمارتي، بلانكا سوليس بالإسبانية، وفيليب جيغيه بولوني بالفرنسية. وقد أضافت العزف على آلة العود بواسطة الفنان محمد حدوشي بعداً موسيقياً مميزاً للأمسية، في حين تولت لطيفة العمارتي تنسيق الحدث وأشرف زبير بن بوشتى على الإخراج الفني، مما منح الأمسية رونقاً خاصاً وحافظ على انسجام الحوار الشعري بين المشاركين.
شهدت الأمسية تقديم قصائد تعكس هوية طنجة الفريدة، وتسلط الضوء على شاعرية المدينة وتاريخها الثقافي الغني، حيث اجتمع الحضور للاستماع إلى أصوات متعددة تتلاقى في حب الشعر والفن. هذه المبادرة تأتي ضمن الجهود الثقافية الرامية إلى تعزيز المشهد الأدبي والفني في طنجة وتشجيع التبادل الثقافي بين مختلف اللغات والفنون.
بهذا الشكل، تؤكد طنجة من خلال مثل هذه الفعاليات على مكانتها كمدينة مفتوحة على العالم، تحتضن الإبداع والفكر والفنون، وتجسد التعدد الثقافي في لحظات فنية غنية ومميزة.
شهدت الأمسية تقديم قصائد تعكس هوية طنجة الفريدة، وتسلط الضوء على شاعرية المدينة وتاريخها الثقافي الغني، حيث اجتمع الحضور للاستماع إلى أصوات متعددة تتلاقى في حب الشعر والفن. هذه المبادرة تأتي ضمن الجهود الثقافية الرامية إلى تعزيز المشهد الأدبي والفني في طنجة وتشجيع التبادل الثقافي بين مختلف اللغات والفنون.
بهذا الشكل، تؤكد طنجة من خلال مثل هذه الفعاليات على مكانتها كمدينة مفتوحة على العالم، تحتضن الإبداع والفكر والفنون، وتجسد التعدد الثقافي في لحظات فنية غنية ومميزة.