تفوق على منافسي الذكاء الاصطناعي
منذ بداية العام، حقق سهم ألفابت صعوداً لافتاً بنسبة 68.3%، متجاوزاً عمالقة القطاع مثل مايكروسوفت وأمازون. وبذلك تنضم الشركة تدريجياً إلى قائمة "الأثرياء التكنولوجيين" التي تضم إنفيديا، مايكروسوفت، وآبل—وهي الشركات الوحيدة التي وصلت سابقاً إلى تقييم يفوق 4 تريليونات دولار.
من مخاوف فقدان الريادة… إلى استعادة الثقة
يعكس الارتفاع المتواصل لأسهم ألفابت تغيراً جذرياً في نظرة المستثمرين بعد سنوات من القلق حول فقدان الشركة لريادتها في الذكاء الاصطناعي لصالح منصات مثل ChatGPT.
هذا العام، تمكنت الشركة من قلب المعادلة بفضل أداء قوي لوحدة الحوسبة السحابية، التي جذبت مستثمرين كباراً أبرزهم بيركشير هاثاواي التابعة لوارن بافيت، إضافةً إلى التقييمات الإيجابية لمنصة Gemini 3.
تأثير بصمة بافيت في السوق
يرى محللون أن دخول بافيت على خط الاستثمار في قطاع السحابة لدى غوغل شكّل إشارة قوية للسوق، رغم أن دوره المباشر في قرار الشراء ليس مؤكداً.
ويقول ستيف سوسنيك من "إنتر أكتيف بروكرز" إن "السوق يتعامل مع تحركات بيركشير كما لو أنها خارطة طريق للنجاح، وهذا ما يعزز جاذبية سهم غوغل".
غوغل تتجاوز العاصفة التنظيمية في الولايات المتحدة
رغم حملة مكافحة الاحتكار التي استهدفت كبرى شركات التكنولوجيا في عهد ترامب، خرجت غوغل بأقل الأضرار الممكنة.
فقد خلصت المحكمة إلى وجود ممارسات احتكارية في نشاط البحث، لكنها لم تأمر بتفكيك الشركة أو بيع متصفح كروم، وهو السيناريو الذي كانت تخشاه السوق.
المخاوف من فقاعة تكنولوجية جديدة
مع اقتراب تقييم ألفابت من 4 تريليونات دولار، تتعالى تحذيرات بعض المديرين التنفيذيين من انفصال أسعار الأسهم عن الأساسيات الاقتصادية، في مشهد يُذكّر بفقاعة الدوت كوم في التسعينيات.
ورغم ذلك، يرى محللون أن غوغل ما تزال في موقع قوي، بفضل سيولتها الضخمة، ورقائقها المبتكرة التي تُعَد بديلاً أرخص من رقائق إنفيديا، إضافة إلى دمج الذكاء الاصطناعي في خدمات البحث.
أعلى الشركات قيمة في العالم حالياً
وفق بيانات Companies Market Cap، يتصدّر المشهد العالمي حالياً: إنفيديا: 4.43 تريليونات دولار آبل: 4.09 تريليونات دولار ألفابت: 3.84 تريليونات دولار مايكروسوفت: 3.52 تريليونات دولار أمازون: 2.41 تريليون دولار برودكوم: 1.78 تريليون دولار أرامكو السعودية: 1.6 تريليون دولار ميتا: 1.54 تريليون دولار TSMC: 1.47 تريليون دولار تسلا: 1.39 تريليون دولار
من مخاوف فقدان الريادة… إلى استعادة الثقة
يعكس الارتفاع المتواصل لأسهم ألفابت تغيراً جذرياً في نظرة المستثمرين بعد سنوات من القلق حول فقدان الشركة لريادتها في الذكاء الاصطناعي لصالح منصات مثل ChatGPT.
هذا العام، تمكنت الشركة من قلب المعادلة بفضل أداء قوي لوحدة الحوسبة السحابية، التي جذبت مستثمرين كباراً أبرزهم بيركشير هاثاواي التابعة لوارن بافيت، إضافةً إلى التقييمات الإيجابية لمنصة Gemini 3.
تأثير بصمة بافيت في السوق
يرى محللون أن دخول بافيت على خط الاستثمار في قطاع السحابة لدى غوغل شكّل إشارة قوية للسوق، رغم أن دوره المباشر في قرار الشراء ليس مؤكداً.
ويقول ستيف سوسنيك من "إنتر أكتيف بروكرز" إن "السوق يتعامل مع تحركات بيركشير كما لو أنها خارطة طريق للنجاح، وهذا ما يعزز جاذبية سهم غوغل".
غوغل تتجاوز العاصفة التنظيمية في الولايات المتحدة
رغم حملة مكافحة الاحتكار التي استهدفت كبرى شركات التكنولوجيا في عهد ترامب، خرجت غوغل بأقل الأضرار الممكنة.
فقد خلصت المحكمة إلى وجود ممارسات احتكارية في نشاط البحث، لكنها لم تأمر بتفكيك الشركة أو بيع متصفح كروم، وهو السيناريو الذي كانت تخشاه السوق.
المخاوف من فقاعة تكنولوجية جديدة
مع اقتراب تقييم ألفابت من 4 تريليونات دولار، تتعالى تحذيرات بعض المديرين التنفيذيين من انفصال أسعار الأسهم عن الأساسيات الاقتصادية، في مشهد يُذكّر بفقاعة الدوت كوم في التسعينيات.
ورغم ذلك، يرى محللون أن غوغل ما تزال في موقع قوي، بفضل سيولتها الضخمة، ورقائقها المبتكرة التي تُعَد بديلاً أرخص من رقائق إنفيديا، إضافة إلى دمج الذكاء الاصطناعي في خدمات البحث.
أعلى الشركات قيمة في العالم حالياً
وفق بيانات Companies Market Cap، يتصدّر المشهد العالمي حالياً: إنفيديا: 4.43 تريليونات دولار آبل: 4.09 تريليونات دولار ألفابت: 3.84 تريليونات دولار مايكروسوفت: 3.52 تريليونات دولار أمازون: 2.41 تريليون دولار برودكوم: 1.78 تريليون دولار أرامكو السعودية: 1.6 تريليون دولار ميتا: 1.54 تريليون دولار TSMC: 1.47 تريليون دولار تسلا: 1.39 تريليون دولار