ويستند هذا التصنيف إلى دراسات شاملة تشمل تجربة المستخدمين، معدلات الأعطال، مدة عمر البطارية، وتحديثات البرامج، إضافة إلى قدرة الهواتف على تحمل الاستخدام اليومي المكثف والصدمات المحتملة. وأشارت الدراسات إلى أن بعض العلامات التجارية التي تتمتع بشعبية كبيرة بين المستهلكين ليست بالضرورة الأكثر موثوقية، في حين برزت علامات أخرى أقل شهرة ولكنها تقدم أداءً أكثر استقراراً واعتمادية على المدى الطويل.
وتشمل العوامل الأساسية التي تم تقييمها في هذا التصنيف:
الجودة الصلبة للبناء ومقاومة الخدوش والصدمات.
أداء المعالج وكفاءة البطارية تحت الاستخدام المكثف.
تكرار الأعطال والمشاكل التقنية التي يواجهها المستخدمون.
دعم الشركة من حيث التحديثات والصيانة على مدى سنوات.
وتؤكد الدراسات أن اختيار هاتف موثوق لا يقتصر على الشهرة أو تصميم الهاتف فقط، بل يعتمد بشكل أساسي على تجربة المستخدم العملية والأداء المستدام للهاتف على مدى سنوات.
ويعتبر هذا التصنيف أداة مهمة للمستهلكين الذين يسعون لاستثمار أموالهم في أجهزة تدوم طويلاً، وتجنب المتاعب المرتبطة بالأعطال المتكررة أو الحاجة إلى استبدال الهاتف بسرعة. كما يساعد الشركات المصنعة على تحسين جودة منتجاتها وتقديم أجهزة تلبي توقعات المستخدمين بشكل أفضل.
وتشمل العوامل الأساسية التي تم تقييمها في هذا التصنيف:
الجودة الصلبة للبناء ومقاومة الخدوش والصدمات.
أداء المعالج وكفاءة البطارية تحت الاستخدام المكثف.
تكرار الأعطال والمشاكل التقنية التي يواجهها المستخدمون.
دعم الشركة من حيث التحديثات والصيانة على مدى سنوات.
وتؤكد الدراسات أن اختيار هاتف موثوق لا يقتصر على الشهرة أو تصميم الهاتف فقط، بل يعتمد بشكل أساسي على تجربة المستخدم العملية والأداء المستدام للهاتف على مدى سنوات.
ويعتبر هذا التصنيف أداة مهمة للمستهلكين الذين يسعون لاستثمار أموالهم في أجهزة تدوم طويلاً، وتجنب المتاعب المرتبطة بالأعطال المتكررة أو الحاجة إلى استبدال الهاتف بسرعة. كما يساعد الشركات المصنعة على تحسين جودة منتجاتها وتقديم أجهزة تلبي توقعات المستخدمين بشكل أفضل.