وحسم منتخب “الأشبال” الجائزة متفوقًا على كل من المنتخب الوطني الأول ومنتخب الرأس الأخضر، اللذين ضمتهما القائمة النهائية لأفضل ثلاثة منتخبات في القارة، وهو ما يعكس قوة الحضور المغربي في مختلف الفئات السنية خلال السنوات الأخيرة.
ويأتي هذا التتويج القاري بعد الإنجاز التاريخي الذي حققه المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، عقب فوزه بكأس العالم لأقل من 20 سنة التي احتضنتها الشيلي في نسختها الأخيرة، بقيادة الإطار الوطني محمد وهبي. وهو إنجاز غير مسبوق على الصعيدين العربي والإفريقي، رسّخ مكانة “الأشبال” كأحد أبرز المشاريع الكروية الصاعدة في العالم.
وأكد تتويج “أشبال الأطلس” استمرار الدينامية الإيجابية التي تعرفها الكرة المغربية، بفضل الاستثمارات الكبيرة في البنيات التحتية، وتطور مراكز التكوين، والعمل الاحترافي الذي تقوم به الأطر الوطنية داخل مختلف الفئات العمرية.
ويُعد هذا التتويج الجديد محطة إضافية في مسار كرة القدم الوطنية، التي باتت تفرض حضورها القوي قارياً ودولياً، سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية، في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى صناعة أجيال تنافس على أعلى المستويات.
ويأتي هذا التتويج القاري بعد الإنجاز التاريخي الذي حققه المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، عقب فوزه بكأس العالم لأقل من 20 سنة التي احتضنتها الشيلي في نسختها الأخيرة، بقيادة الإطار الوطني محمد وهبي. وهو إنجاز غير مسبوق على الصعيدين العربي والإفريقي، رسّخ مكانة “الأشبال” كأحد أبرز المشاريع الكروية الصاعدة في العالم.
وأكد تتويج “أشبال الأطلس” استمرار الدينامية الإيجابية التي تعرفها الكرة المغربية، بفضل الاستثمارات الكبيرة في البنيات التحتية، وتطور مراكز التكوين، والعمل الاحترافي الذي تقوم به الأطر الوطنية داخل مختلف الفئات العمرية.
ويُعد هذا التتويج الجديد محطة إضافية في مسار كرة القدم الوطنية، التي باتت تفرض حضورها القوي قارياً ودولياً، سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية، في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى صناعة أجيال تنافس على أعلى المستويات.