وأبرز الباحثون، في تصريحات متطابقة لوكالة هسبريس، أن نجاح هذا الحدث الحيوي يتطلب وجود عرض ترابي واضح يلائم خصوصيات كل جهة وقدرتها الاستيعابية، بالإضافة إلى تسهيلات إدارية ومالية حقيقية، وتحفيزات جهوية مدروسة، لضمان استفادة كافة الجهات من إمكانيات الاستثمار التي يقدمها أبناء الجالية.
وينظم هذا الأسبوع الاستثماري تحت إشراف وزارة الاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، في الفترة ما بين 11 و15 غشت الجاري، بهدف تعزيز الروابط بين مغاربة العالم ووطنهم الأم، وإشراكهم بفعالية في التنمية الاقتصادية للمملكة. ويعد هذا الحدث منصة مهمة لحاملي المشاريع من الجالية المغربية، حيث يوفر لهم المعلومات والإرشادات حول فرص الاستثمار المتاحة، وآليات الدعم والمواكبة على المستويين الوطني والجهوي.
ويُعتبر تحسيس وإعلام ومواكبة المستثمرين المغاربة بالخارج خطوة أساسية لتعزيز مساهمتهم الاقتصادية، وهي تتطلب، حسب الباحثين، المزيد من الإجراءات لتبسيط المساطر الإدارية وتفويض المزيد من الصلاحيات لمجالس الجهات، حتى تتمكن من لعب دور فاعل في جذب الاستثمارات وتوفير مناخ ملائم للمستثمرين.
ويمكن القول إن أسبوع الاستثمار الخاص بمغاربة العالم يشكل فرصة استراتيجية لتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية عبر تسهيل استثمار المغتربين في مشاريع مستدامة تساهم في خلق فرص الشغل، وتنمية القطاعات الحيوية في مختلف جهات المغرب.
وبالتالي، فإن نجاح هذا الحدث يتوقف على التنسيق المستمر بين الفاعلين العموميين والخواص، وعلى تطوير بنية تحتية مؤسسية قادرة على تلبية تطلعات المستثمرين وتوفير الدعم اللازم لهم، ما يعزز مكانة المغرب كوجهة جاذبة للاستثمار الوطني والدولي.
وينظم هذا الأسبوع الاستثماري تحت إشراف وزارة الاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، في الفترة ما بين 11 و15 غشت الجاري، بهدف تعزيز الروابط بين مغاربة العالم ووطنهم الأم، وإشراكهم بفعالية في التنمية الاقتصادية للمملكة. ويعد هذا الحدث منصة مهمة لحاملي المشاريع من الجالية المغربية، حيث يوفر لهم المعلومات والإرشادات حول فرص الاستثمار المتاحة، وآليات الدعم والمواكبة على المستويين الوطني والجهوي.
ويُعتبر تحسيس وإعلام ومواكبة المستثمرين المغاربة بالخارج خطوة أساسية لتعزيز مساهمتهم الاقتصادية، وهي تتطلب، حسب الباحثين، المزيد من الإجراءات لتبسيط المساطر الإدارية وتفويض المزيد من الصلاحيات لمجالس الجهات، حتى تتمكن من لعب دور فاعل في جذب الاستثمارات وتوفير مناخ ملائم للمستثمرين.
ويمكن القول إن أسبوع الاستثمار الخاص بمغاربة العالم يشكل فرصة استراتيجية لتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية عبر تسهيل استثمار المغتربين في مشاريع مستدامة تساهم في خلق فرص الشغل، وتنمية القطاعات الحيوية في مختلف جهات المغرب.
وبالتالي، فإن نجاح هذا الحدث يتوقف على التنسيق المستمر بين الفاعلين العموميين والخواص، وعلى تطوير بنية تحتية مؤسسية قادرة على تلبية تطلعات المستثمرين وتوفير الدعم اللازم لهم، ما يعزز مكانة المغرب كوجهة جاذبة للاستثمار الوطني والدولي.