وخلال الندوة الإفريقية حول “منظومات التربية والتكوين والبحث العلمي: ديناميات التحول” المنعقدة بالرباط، شددت بورقية على أن الاستثمار في تربية ذات جودة هو المحرك الأساسي للتنمية وضمان التحولات المستقبلية المنشودة، داعية إلى تسريع وتيرة الإصلاحات التربوية لمواكبة أهداف التنمية المستدامة.
وكشفت المتحدثة أن إفريقيا بحاجة إلى 17 مليون مدرس إضافي بحلول 2030 لتحقيق تعميم التعليم، معتبرة أن تكوين الأساتذة وتحسين أوضاعهم من أبرز التحديات المطروحة.
واختتمت بورقية مداخلتها بالتأكيد على أن التربية هي السبيل لبناء مستقبل مستقر ومزدهر، مشيرة إلى أن القارة الإفريقية قادرة على صياغة مشروعها التنموي الخاص إذا جعلت التعليم في صلب رؤيتها للمستقبل.
وكشفت المتحدثة أن إفريقيا بحاجة إلى 17 مليون مدرس إضافي بحلول 2030 لتحقيق تعميم التعليم، معتبرة أن تكوين الأساتذة وتحسين أوضاعهم من أبرز التحديات المطروحة.
واختتمت بورقية مداخلتها بالتأكيد على أن التربية هي السبيل لبناء مستقبل مستقر ومزدهر، مشيرة إلى أن القارة الإفريقية قادرة على صياغة مشروعها التنموي الخاص إذا جعلت التعليم في صلب رؤيتها للمستقبل.