انتُخب المغرب عضواً في المكتب التنفيذي لمجلس وزراء العرب للإسكان والتعمير، ما يمثل اعترافاً بالجهود المغربية في مجال التعمير المستدام والتخطيط العمراني. ويعكس هذا المنصب التزام المغرب بتطوير سياسات إسكان حضري متكاملة، وتعزيز التعاون الإقليمي في مجالات التخطيط الحضري والبيئة الحضرية.

شهدت الدورة التاسعة لمسابقة "Élu Service Client de l’Année" تكريم 23 شركة مغربية تقديراً لتميزها في خدمة العملاء. وتعكس هذه الجوائز التزام الشركات بتحسين تجربة العملاء، تعزيز الثقة بين المستهلكين والمؤسسات، ورفع مستوى الجودة والخدمات المقدمة على الصعيد الوطني.

أطلقت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (NARSA) حملة وطنية لتوعية مستعملي الطريق بضرورة القيادة بحذر واتباع قواعد السلامة، خاصة خلال فترات الذروة والازدحام. وتهدف الحملة إلى الحد من الحوادث المرورية، تعزيز ثقافة القيادة الآمنة، وحماية أرواح المواطنين على الطرق المغربية.

منحت البنك الأوروبي للاستثمار (BEI) المغرب الشريحة الثانية من التمويل بقيمة 500 مليون يورو لدعم جهود إعادة الإعمار في المناطق المتضررة من الزلزال. يهدف هذا التمويل إلى تسريع إعادة بناء البنية التحتية، وتأهيل المنازل والمرافق العامة، وتحسين الظروف المعيشية للسكان المتضررين، بما يعزز التعافي

أعلنت السلطات الصحية في المغرب عن بدء موسم الإنفلونزا هذا العام بشكل أبكر من المعتاد، مؤكدة أن الحالات المسجلة حتى الآن لا تشير إلى أي زيادة في شدة المرض مقارنة بالمواسم السابقة. وتدعو الجهات الصحية المواطنين إلى الالتزام بالإجراءات الوقائية المعتادة مثل غسل اليدين بانتظام، تجنب الأماكن المزدحمة،

عاد ملف تقليص ساعات العمل في قطاع التعليم ليتصدر جدول أعمال الحوار القطاعي بين وزارة التربية الوطنية والنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، في ظل تشبث هذه الأخيرة بمطلب مراجعة الإطار الزمني لعمل هيئة التدريس، استنادًا إلى التزامات حكومية سابقة ترمي إلى التخفيف من العبء المهني عن الشغيلة التعليمية.

يشهد نظام حماية الطفولة بالمغرب تحولًا كبيرًا، مع تقدم اجتماعي ملحوظ، لكنه يواجه تحديات هيكلية. وتهدف هذه الإصلاحات إلى توفير بيئة آمنة ومستقبل أفضل للأطفال الأكثر هشاشة، مع تعزيز البرامج التعليمية والصحية والاجتماعية، ووضع آليات فعالة لمكافحة الإهمال والعنف، وضمان حقوق الأطفال وفق المعايير الدولية.

يثير ظاهرة المؤثرين الرقميين تساؤلات حول المسؤولية الرقمية والأخلاقية، خصوصًا مع انتشار محتوى قد يكون مضللًا أو ضارًا للمجتمع. ومع تزايد تأثير هذه الشخصيات على الجماهير، بات من الضروري إعادة النظر في قواعد السلوك الرقمي، وتطوير أطر تنظيمية وأخلاقية لضمان أن يظل هذا المجال آمنًا ومسؤولًا، ويحفز على

تولت مجموعة CTM مسؤولية إدارة النقل الحضري والجهوي في طنجة لمدة عشر سنوات، في خطوة تهدف إلى تحديث وتطوير خدمات التنقل في المنطقة الشمالية من المغرب. ويشمل هذا المشروع تحسين البنية التحتية للنقل، وتقديم خدمات نقل أكثر أمانًا وراحة للمواطنين، وتعزيز كفاءة أسطول الحافلات، بما يسهم في تحسين تجربة