أظهرت معطيات أولية للوكالة الوطنية للمياه والغابات انخفاض معدل قنص طائر الحجل إلى 1.43 حجلا لكل قناص في اليوم خلال موسم القنص الحالي، مقارنة بـ1.68 في الموسم الماضي، نتيجة التأثير المستمر للجفاف على الموائل الطبيعية وتفاوت الظروف البيئية بين مناطق المملكة.   وعلى صعيد المخالفات، سجلت

وجهت النائبة فاطمة التامني عن حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي سؤالًا كتابيًا لوزير التعليم العالي، انتقدت فيه فرض رسوم تسجيل إجبارية على الموظفين الراغبين في متابعة دراستهم العليا بالجامعات العمومية، والتي تراوحت بين 6 آلاف و17 ألف درهم حسب السلك الجامعي، معتبرة أن القرار يهدد مجانية التعليم ويحول

تتواصل أعمال بناء موقف سيارات تحت الأرض في قلب الدار البيضاء رغم التحديات التقنية، بهدف تحسين الحركة المرورية وتسهيل عمليات الركن للساكنة والزوار. ويأتي هذا المشروع في إطار جهود المدينة لتطوير البنية التحتية وتعزيز جودة الحياة الحضرية، مع مراعاة معايير السلامة والتصميم العصري.

أسدل الستار على بطولة البورصة 2025 بتكريم ستة مواهب شابة، ما يعكس الاهتمام المتزايد للطلبة والشباب المغربي بالقطاع المالي والأسواق المالية. ويؤكد هذا الحدث على أهمية تطوير الثقافة المالية وتشجيع الابتكار في مجال الاستثمار بين الأجيال الصاعدة.

تستضيف الأكاديمية الملكية مؤتمرًا دوليًا لمناقشة قضايا تاريخية وجيوسياسية تتعلق بالصحراء المغربية، يجمع خبراء ومؤرخين لمناقشة التحديات الراهنة والسبل لتعزيز السيادة الوطنية. ويعكس هذا الحدث التزام المغرب بتسليط الضوء على الهوية الوطنية وأهمية التوثيق العلمي والتاريخي لقضية الصحراء.

أسفرت عملية أمنية منسقة نفذتها الفرقة الولائية للشرطة بالتعاون مع فرق الشرطة القضائية بأولاد تايمة وبالتنسيق مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني عن توقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في انتمائهم لشبكة متخصصة في سرقة مبالغ مالية من داخل السيارات. وذكرت مصادر أمنية أن العصابة قامت بسرقة سيارة تحتوي على نحو

شارك المغرب في الجنازات الرسمية التي أقيمت في إسبانيا بعد الفيضانات الأخيرة، في إشارة إلى الوقوف إلى جانب الضحايا والسلطات الإسبانية. ويعكس هذا الحضور التضامن الإنساني والدبلوماسي للمغرب، كما يؤكد الدور الهام للمملكة في تعزيز العلاقات الثنائية القائمة على الاحترام والمساعدة المتبادلة في أوقات

أكدت دراسة تقنية حديثة الجدوى الفنية لبناء نفق يربط المغرب بإسبانيا تحت مضيق جبل طارق، ما يعيد إلى الواجهة حلم ربط القارتين عن طريق البر. ويعتبر هذا المشروع الطموح خطوة استراتيجية لتعزيز التبادل التجاري والسياحي والنقل بين أوروبا وشمال إفريقيا، إذ سيسهم في تخفيض تكاليف النقل وتحفيز الاستثمارات

تثير مسألة السيادة الغذائية في المغرب جدلاً كبيراً، إذ تواجه المملكة تحديات متزايدة في تقليل الاعتماد على الاستيراد لتلبية الطلب الداخلي. ويشير الخبراء إلى ضرورة تحفيز الإنتاج المحلي وتعزيز القدرة الزراعية الوطنية لضمان الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي في المحاصيل الأساسية. ويأتي هذا التحدي