كتاب الرأي
تقديم: يقدمُ الإعلامي أحمد المكاوي ، في هذا النص التأملي حول طوفان الخوارزميات، صورة عما يمكن أن تكون عليه الصحافة ، إذ يؤكد أن الصحافة وجدت أساسًا من أجل الدفاع عن المصلحة العامة ، وإن كانَ الذكاء الاصطناعي ينحو نحو هاته المصلحة . ويرى أن الإنسانية اليوم ، تعرف لحظة فارقة في تاريخها ، بعد أن فقدت
بعض من ماهية الشعر الشعر عالم من المعاني و الصور و الرموز، عالم خارج عنا محيط بنا، هو كائن مكتمل السيمات و الصفات متراكم متنامي منذ البدئ، ينطوي على أسرار الحقيقة المنفلتة و كنه الوجود المبهم الغامض، إنه كائن بذاته مستقل عنا يخترق الإدراك و الأحاسيس في دواخلنا العميقة، يأتينا بعض صداه إلهاما هائما
هوية على شفا الهاوية من ثنايا مفعمة بالوحشة في الذاكرة الجمعية المثقلة و المكتظة عبر عهود و أجيال بالغموض المبهم من شدة تشابه الأحداث و تشابكها و تزاحمها في حركية طفوها على سطح الوعي المجمعن المنهك بمشاعر االغربة و أطلال أمجاد الخوالي و مشاعر العزلة و الوحدانية، ينبعث ( من تحت رماد الماضي و الخيال
يبدو أن الرئيس الجزائري يحاول هذه الأيام العمل بنصيحة جوزيف غوبلز وزير الدعاية النازية عندما قال بأن الدعاية الناجحة يجب أن تحتوي على نقاط قليلة وتعتمد التكرار... ففي ظرف أقل من خمسة عشرة يوما ، تحدث الرئيس عبد المجيد تبون ل "الجزيرة" مرتين ، الأولى يوم 22 مارس على القناة الفضائية وامتد اللقاء ل 24
صنع الرئيس ماكرون ساكن قصر الإليزيه على طريقة "Fastfood" كعنوان أزمة في دولة ترقد على تراث حزبي وسياسي وإيديولوجي وقانوني وديمقراطي عريق. سقوط الثنائية الحزبية في فرنسا وفراغ مهام الوساطة ، ليس مجرد حادثة عابرة في تاريخ فرنسا، بل هي عبارة عن سقوط رأس جبل الجليد لأن الأزمة أعمق من ذلك ولها طابع
سنة 2016 نشرت قوات الحرس الثوري الإيراني شريط فيديو من 5 دقائق يحمل عنوان "حرب الخليج الثانية" ، يبدأ الشريط بتسجيل صوتي يتضمن كلمة بالفارسية وبعض الكلمات بالعربية للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي ، وفي الخلفية تظهر صورة بانورامية للعاصمة السعودية الرياض مع صورتين كبيرتين للملك سلمان وولي عهده
أول أمس وقف رئيس الكونغو الديمقراطية فليكس تشيسيكادي Félix Tshisekedi بجوار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في ندوة صحفية بالعاصمة كينشاسا متحدثا إليه قائلا : "ما ينبغي أن يتغير في علاقاتنا مع فرنسا وبشكل خاص مع أوربا والغرب .. هو نظرتكم إلى الأمور ، فعندما تكون هناك أمور خاطئة في الانتخابات
في خضم الأزمة الممتدة التي تعرفها ليبيا ، عاد الحديث عن الملكية وعودتها إلى ليبيا لمعالجة العطب البنيوي في هوية النظام السياسي ، وذلك بحكم الفراغ الذي أحدثه القذافي في مؤسسات دولة ، كانت سباقة إلى اعتماد دستور كان يتضمن مؤشرات عن قيام دولة ديمقراطية ، ولعل أهمية الملكية كعامل لوحدة الليبيين تتجلى
أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في كلمته إلى القمة 36 للاتحاد الإفريقيالمنعقدة بأديس أبابا ، عن قرار بتخصيص مبلغ بقيمة 1 مليار دولار أمريكي ، لفائدة الوكالة الجزائرية للتعاون الدولي من أجل التضامن والتنمية ، تحت ذريعة تمويل مشاريع تنموية في دول إفريقيا بناء على طلبها ، هذا الغلاف المالي يأتي
إن أجمل ما يقتنصه شاعر من طينة بورخيس ذلك المشترك العام بين كل الناس في تقييم علاقة الشخص بالزمن في أواخر العمر ، ذلك الانطباع المعياري الذي يراجع به على حين غرة مكبوحات تراكمت عبر السنين في غفلة انشغاله بقناعات بدت مؤخرا أنها مجرد أوهام ضيعت عنه فرص السعادة المفترض أنها الحقيقية و لحظات المتعة
1 ... « 37 38 39 40 41 42 43 » ... 50







Buy cheap website traffic