كتاب الرأي
سيادة الرئيس أنا مواطن مغربي عادي. أعلم انه ليس مقبولا مني ان ابعث لكم هذه الرسالة المفتوحة. لكني ترددت كثيرا، لأَنِّي اعلم انه ليس من اللياقة ولا من اللباقة ان يراسل مواطن عادي جدا من دولة مجاورة رئيس دولة مجاورة أخرى. لأن العادة جرت أن تكون المراسلات بين رؤساء الدول وليس بين مواطن ورئيس دولة، غير
يتضمن برنامج اليسار الفرنسي المُوحَّد تحت راية «الجبهة الشعبية الجديدة» إجراءات تقتضي التضريب التصاعدي على الدخل، وسن ضريبة على شكل مساهمة اجتماعية عامة، وإرجاع الفرض التدريجي للضريبة التضامنية على الثروة. من جانب آخر، ينوي تحالف اليسار الرفع من الحد الأدنى للأجور والتراجع عن الرفع من سن التقاعد؛
بقدر ما خلف قرار فرنسا بتبني البراغماتية السياسية في قضية الصحراء موجة كبيرة من تأييد الطبقة السياسية الفرنسية و بصفة خاصة بين اليمين الجمهوري الديغولي و اليمين الراديكالي الذي تقوده لوبين مروراً بأحزاب الوسط و يتقدمها حزب النهضة لماكرون، طلعت بعض أصوات اليسار لتعلن عن مواقف نشاز لابد أن نقف عليها
إن اكرولونجيا الأحداث السياسية في تاريخ المغرب المعاصر انطلاقا من توقيع عقد الحماية الفرنسية 1912 / بداية الاستعمار الإمبريالي، سيتم تقسيم البلاد إلى شمال و جنوب تحت حكم إسباني و وسط و غرب و شرق و أقصى الجنوب تحت السيطرة الفرنسية و مدينة طنجة منطقة دولية، فتوقيع عهد الحماية الفرنسية إذن هو ما يمكن
لوقدر للسلطانين الراحلين محمد الخامس و الحسن الثاني أن يطلا على المغرب الآن ،لاغتبطا أعظم الاغتباط بما حققته المملكة من نجاحات في عديد المجالات . ،ولوقيض لهما فوق ذلك، أن يطلعا على الظروف الإقليمية والعالمية ، التي تمت فيها هذه النجاحات ، من ربيع عربي مدمر ،ووباء شل العالم ، ومخاطر عالمية مختلفة
أن يخصص جلالة الملك أعظم جزء من خطابه لقضية الماء ،وأن يستهل بها خطابه في الذكرى الفضية لعيد العرش ،لدليلان على اليقظة والاستباقية اللتان تتميز بهما المؤسسة الملكية،وعلىالحدة البالغة التي صارت عليها أزمة الماء بالمغرب ،و خصوصا أمام استحالة أن نتكهن بهل ستجود علينا السماء ام ستمسك ماءها خلال الشهور
 تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، شيدت بلادنا صرحا مهما من الإنجازات والنجاحات والطموحات الإرادية والأوراش الاستشرافية الموجهة نحو المستقبل، والتي تجعل الحفاظ على كرامة المواطنين ورفعة بلادنا ونهضتها التنموية في صلب كل هذه الأوراش والمبادرات. إن ترصيد دينامية
لم يسبق أن شهدت فترة في تاريخ المغرب هذا الزخم الهائل من الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية الذي عرفه المغرب في عهد الملك محمد السادس. هذه الإصلاحات تُذكِّر المؤرخين بالإصلاحات التي قام بها السلطان محمد الثالث (1757-1790) لتحديث الدولة المغربية بعد ثلاثين سنة من الفتنة التي تلت
حين تُقارِن مغربَ 1999، سنة تربُّعِ الملك محمد السادس على عرش المملكة المغربية، ومغرب 2024، تجد أن البلد تحوَّل من دولة إقليمية متوسطة الدخل، ذات اقتصاد لا بأس به، ضعيفٍ في بعض جوانبه، ومستحسنٍ في جوانب أخرى، إلى دولة فاعلة إقليمياً وقارياً ودولياً، ذات اقتصاد متنوع ونشيط وذي مناعة قوية، تتمتع
1 ... « 23 24 25 26 27 28 29 » ... 55







Buy cheap website traffic