و الذي لم يسجل عليه طيلة حياته النضالية التي ما زالت مستمرة على أكثر من واجهة حزبية و ثقافية و سياسية أنه قد من يوما على الحزب و الوطن و لا حتى بقيد أنملة تضحياته الجسام التي تحملها في صبر و صمت و صمود خدمة لقضايا الشعب و الحزب و الوطن...
إنها مبادرة حزبية طيببة لحزب الاستقلال لا تخلو من رمزية وطنية عالية التقدير لمناضليه الأشاوس المخلدين في الذاكرة الحزبية فكرا و عطاء و إبداعا أمثال مولاي امحمد الخليفة الذي بصم العمل الحزبي و البرلماني و السياسي بالجدية و الوطنية الراسخة و التفاني و نكران الذات و المستوى الفكري و اللغوي و الأخلاقي الرفيع... فالاحتفاء الحزبي به عالي المستوى و بحضور كثيف لكثير من الأطياف السياسية و الشهادات التي قدمت في حقه، على رأسها مداخلة السيد نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، لدليل مشع لا مراء فيه بأن مولاي امحمد الخليفة قامة تستحق كامل التقدير و التكريم و فائق الاحترام... نتمنى له طول العمر بمزيد من العطاء و الإشعاع و التألق...
فشكرا جزيلا بوافر الامتنان لمن برمج هذا الحدث الثقافي المتميز و من سهر على تنزيله و تنظيمه...
بقلم: علي تونسي
إنها مبادرة حزبية طيببة لحزب الاستقلال لا تخلو من رمزية وطنية عالية التقدير لمناضليه الأشاوس المخلدين في الذاكرة الحزبية فكرا و عطاء و إبداعا أمثال مولاي امحمد الخليفة الذي بصم العمل الحزبي و البرلماني و السياسي بالجدية و الوطنية الراسخة و التفاني و نكران الذات و المستوى الفكري و اللغوي و الأخلاقي الرفيع... فالاحتفاء الحزبي به عالي المستوى و بحضور كثيف لكثير من الأطياف السياسية و الشهادات التي قدمت في حقه، على رأسها مداخلة السيد نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، لدليل مشع لا مراء فيه بأن مولاي امحمد الخليفة قامة تستحق كامل التقدير و التكريم و فائق الاحترام... نتمنى له طول العمر بمزيد من العطاء و الإشعاع و التألق...
فشكرا جزيلا بوافر الامتنان لمن برمج هذا الحدث الثقافي المتميز و من سهر على تنزيله و تنظيمه...
بقلم: علي تونسي