كتاب الرأي
الكوبالت ، الفضة ، النحاس ، الزنك... هي أجسام موجودة في أحشاء أرض المغرب ، مليئة بالموارد المعدنية ، ومع ذلك ، من الواضح أن الاستثمارات لا تواكب ذلك ، رداً على سؤال شفوي في غرفة المستشارين حول «الاستراتيجية الحكومية لتطوير قطاع التعدين» ، كشفت وزيرة انتقال الطاقة والتنمية المستدامة ، ليلى بن علي ،
مذا يمكن استنتاجه من مباراة المغرب / فرنسا في نصف النهائي لدورة كأس العالم لكرة القدم بقطر 2022 ؟ خصوصا و أن حضور السيد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لتتبع أطوار مقابلة نصف النهائي يطرح أسئلة كثيرة ستأتي الإجابة عليها بعد اختمارها في مناسبات قادمة . أولا : المنتخب المغربي مكون من ناخب وطني مغربي
قرأت خبرًا قبل أيام مفاده أن شخصًا كل 40 ثانية يُقدم على الانتحار في عالمنا هذا ، والأسباب تتنوع بالطبع، لكن مشتركًا واحدًا بينها يشير إلى خطورة هذه الظاهرة ، وهو تزايد الأعطاب النفسية لدى البشر ، ومن هذا المنطلق هناك بعض الحلول التي تُطرح باستمرار لإحداث التوازن النفسي ، وبالتالي تفادي تزايد هذه
رغبة في الفراق تجعلني أشعر باختناق شبيه بموت بطيئ حيث ترتعش أناملي و تختلط ذكرياتي بين أفعالي و أقوالي ماضي و مستقبلي بين فحاضري غائب تعيسو خائب يمر و يعاتب و أجدني واقفة في مكاني أنظر اليه يصبح ماضيا بعد ان كنت اراه مستقبل تبتلعني دوامة الصمت و يغرقني الزمن بطول ساعاته و تهلكني
أحسني منسية  كساعة نام الغبار على عقاربها  كإطار فارغ ُصورتهُ في الدرج مخفية كنافذة تكسر زجاجها و تمزقت ستائرها التي تلعب بها الرياح كطائرة ورقية كغرفة مهجورة لا تبوح حيطانها المتألمة المغرورة بذكريات جعلتني في أحد األيام مسرورة كأوراق أكتوبر البُنية التي تحملها الرياح الخريفية
فرصة العمر لوطن اسمه المغرب ، لقارة اسمها افريقيا، للعالم العربي والإسلامي 180 دقيقة تفصلنا عن بطولة العالم ، عن جلب كأس العالم ... 180 دقيقة سيكون الأسود في أَمَس الحاجة لجمهورهم أكثر عددا وأكثر قوة ... مستعدون لنصف النهاية ويجب ان نكون مستعدين لمقابلة النهاية بادن الله ، اكيد سي وليد الركراكي
عذاب المنتحر فيها أحسسته و سم الكمد من كؤوسهم شربته فنسيت عهدا لنفسي كنت قد عهدته بحرقة على ورق كتبته لكن بشجن في فؤادي حفرته أنني بقوة سأحيا فيها و لن أنتظره لن أنتظر الموت و ساعاته فالوعد ها أنا ذا أنكثه و الموت ها أنا ذا أتمناه فبقيت كطائر مكسور جناحه لا الموت أراحه و أتاه و لا السماء
قبل أسابيع كنا غارقين حتى قنة رأسنا في طوطو وأشباهه ، اليوم نحتفي كلنا بعناصر فريق منتخب وطني ، بشكل غير مسبوق ، لماذا ؟ ببساطة لأننا لأول مرة نرى نموذجا نبيلا للنجاح ، بدل النجوم التافهين ، دراري بسطاء لهم نفس سحناتنا ، مدرب وطني يتنفس هوائنا ، ويهتم بالنصر أكثر من الملايين التي كنا نضخها في جميع
بدون سبب قررت أن أذهب إلى الحمام أثناء المباراة التي جرت بين المغرب وكندا اليوم. كنت أعتقد أني سأعرف نتيجة المباراة بعد أن تنتهي ، وبعد أن أعود إلى البيت. دخلت إلى القاعة الحارة ، البرمة ، ووضعت عدتي أمامي، وبدأت طقوس الحمام ، فيما انهمكت كل واحدة من النساء المتواجدات هنا قبل وصولي في طقوسهن بصمت
يدخل اختيار كرة القدم الوطنية مباراة ربع نهائي كأس العالم هذا السبت ، في ظروف ممتازة ، بالنظر إلى المسار الممتاز الذي حققته حتى الآن : انتصاران وتعادل في مرحلة المجموعات ، والفوز على لاعب كبير ، إسبانيا ، في الثامنة . هذا يعني أن الروح المعنوية لأسود أطلس قد تضخمت أكثر لأن لديهم جمهورًا ثنائي
1 ... « 21 22 23 24 25 26 27




القائمة الجانبية الثابتة عند اليمين





Buy cheap website traffic