كتاب الرأي
الجزائر غاضبة وساستها كشروا عن أنيابهم وأبرزوا مخالبهم اتجاه المغرب.. قادة الجزائر لا يبتسمون. كأنهم في جنازة مفتوحة. تبون لا يظهر إلا مكشرا كأنه لا ينظف أسنانه بمعجون كولغاط أو سينيال. أو كأنه بلا أسنان، لكنه هذه الأيام يعض في الصغيرة والكبيرة.. رجاء لا تغضبوا عسكر الجزائر اليوم! فهم مستعدون لأن
لسْتُ بما يسْتحوِذ على ذهني حدَّ الهوس، كائناً كُروِياً رغم أنَّ الرأس التي تُنْتج أعظم الأفكار، كُروِيّة في شكلها الهَنْدسي، إلا أنَّني قرَّرْتُ منذ بَدْء المونديال حتَّى انسدال السِّتار، أنْ آخذ بنصيحة وليد الركراكي وأغيِّر العقْلية ، مع الاحتراز كي لا أصير مُسطَّحاً أنا الذي يُؤمن أيضاً بِكُروية
  تستمر علاقة الجسد (شكلا و حركة و سلوكا) بعوامل التحول و التطور و الطفرات الطبيعية علاقة جدلية ، فبالقدر الذي يتقدم به الإنسان في الزمن الثقافي و العلمي أجيالا و  مسافات طويلة يراكم خلالها كما هائلا من معلومات جديدة (فكرية ، علمية و قيم جمالية...)  تنعكس مضامينها مع الزمن على
يوم الثلاثاء ، بمجرد وصولهم إلى مطار الرباط سلا ، وطوال مسار رحلتهم ، تم تتبعهم مسبقًا ، باتجاه القصر الملكي ، تم تشجيع أسود الأطلسبطريقة مهيبة ، وبفخر لا يقاس عن طريق التلويح بالراية وغناء الأغاني المنتصرة .   بهدف وحيد هو منح أسود الأطلس ترحيباً يستحق أدائهم الرائع في كأس العالم قطر
لا يمكن لأي خوارزمية أن تعطي النتيجة التي حققها الركراكي العظيم مع هذا الفريق من الوطنيين والنشطاء الأكفاء ، لا تستطيع الخوارزميات التنبؤ بتأثير الإيمان والقلب والتصميم والغضب لتجاوز الذات للهزيمة . تعادل في المباراة الأولى ضد كرواتيا القوية ، ثم انتصارات متتالية ضد بلجيكا وكندا وإسبانيا والبرتغال
إن محاربة الفساد في بلادنا تتطلب ما يلي من إجراءات لا مناص منها: - أولا : التعريف الأكاديمي الشامل و الكامل و المانع للفساد لغة و اصطلاحا ، و الحد من فضفاضيته و تداخله بالحابل و النابل مع موضوعات أو مجالات أخرى شبيهة و غير شبيهة ، و تشذيبه من الحشو بكل شيء و لا شيء . - ثانيا : العمل على تعداد البحث
قال الإعلامي والكاتب عبد العزيز كوكاس إن “ الكرة المستديرة تبدو مملوءة بأكثر من الهواء ، وتحولت إلى أكبر تجسيد لمشاعر المجد والتتويج والفوز والبطولة ” ، موضحا أن “ اللاعبين الذين يمررون الكرة بين أقدامهم وبلمسات ساحرة من رؤوسهم يدوخون جمهورا ، ويؤاخون بين مختلف الأجناس والطبقات ” . وتطرق كوكاس ، في
نحن جيل لم نعرف من كرة القدم المغربية سوى ربع النهائي  ميكسيكو  1986. الظلمي ، وكريمو ، والحداوي ، وبودربالة ، والزاكي  كان يبدو لنا بادو الزاكي أطول من حواجز الشبكة التي يحرسها . لم نظن أن حارساً آخر سيأتي بنفس قامته وبداهته الحقيقة أننا حلمنا كثيراً بحراس مرمى بقامة الزاكي
لم أحلم يوما من قبل أن أرى ابنتي الصغيرة تبكي بألم وتتحسر لأننا لم نصل إلى المباراة النهائية في كأس العالم . شكرا لك وليد الركراكي ... لقد منحتنا ومنحت جيل المستقبل الحق في الحلم ... بل منحتنا القدرة على تحقيق الحلم، وتعلمنا معك أن المستحيل ليس مغربيا ...  عشنا في هذا المونديال أفراحا كبيرة
منذ ما يقارب نصف قرن والجزائر تخوض حربا ضروس ضد المملكة المغربية ، حربا في السر والعلن ، حربا لم تذخر فيها الجزائر غاليا أو رخيصا ، لا لشيء سوى لزعزعت استقرار المغرب ومحاولة تقسيمه . فمنذ تأسيس دولة الجزائر بعد استقلالها عن الاستعمارين العثماني والفرنسي ، وتعاقب الرؤساء على سدة الحكم وهي تسير على
1 ... « 20 21 22 23 24 25 26 » ... 27




القائمة الجانبية الثابتة عند اليمين





Buy cheap website traffic