مع حلول فصل الشتاء، تتجدد التساؤلات حول دور وسائل النقل العمومية في الرفع من نسب الإصابة بالفيروسات الموسمية ، خاصة التنفسية منها ، وتعرف وسائل النقل خاصة الحافلات ازدحاما كبيرا ، إذ يتكدس بداخلها عشرات المواطنين في وضع يفتقد لأبسط شروط السلامة الصحية ، مما يطرح تخوفات في صفوف المختصين حول إمكانية

قرر مجلس بنك المغرب ، خلال اجتماعه الفصلي الرابع والأخير برسم السنة الجارية ، تشديد سياسته النقدية من خلال رفع سعر الفائدة الرئيسي إلى 2.50 في المئة ، وهو قرار يتوخى كبح التضخم الذي من المرتقب أن يتواصل لفترة تتجاوز تلك المتوقعة في شتنبر الماضي . ويهدف بنك المغرب ، من خلال هذا القرار ، إلى تفادي

أفاد بنك المغرب بأن القروض البنكية الموجهة للقطاع غير المالي ارتفعت بنسبة 5 في المئة خلال الربع الثالث من سنة 2022 ، مقابل 3.6 في المئة المسجلة خلال الربع السابق . وأوضح بنك المغرب ، في تقريره حول السياسة النقدية الصادر عقب الاجتماع الفصلي الرابع والأخير لمجلسه برسم السنة الجارية ، أن هذا التطور هو

أحيت التساقطات المطرية الأخيرة آمال الفلاحين في تفادي “ شبح الجفاف ” ، الذي أرخى بظلاله على المملكة المغربية طيلة السنوات الماضية ، مما تسبب في تضرر المحاصيل الزراعية ، وهو ما دفع الحكومة إلى توزيع مساعدات مالية على الفلاحين لمساعدتهم في تربية المواشي . وعرفت المناطق الجنوبية للمملكة تساقطات مطرية

بعد النجاح الذي حققه المنتخب الوطني المغربي لعبوره المشرف للنصف النهائي ، وبعد المكاسب السياسية والاقتصادية التي شهدها المغرب والتي تتعدى الانجاز الرياضي ، بعد أن أصبح المغرب حديث كل كل العالم ، وفي ظل هذه الأجواء الحماسية ، استغلت مجموعة من أرباب المقاهي والمطاعم الفرصة لرفع الفاتورة على الزبناء ،