كتاب الرأي
حتى متى سيظل هؤلاء المثقفون المتحصنون أكاديميا في بروج تنظيراتهم العاجية متغيبينن عن واقع و قضايا مجتمعهم اليومي المعيش و عن مؤسسات الأحزاب و النقابات و المجتمع المدني التي تعاني من بعض الفراغ الفكري و التحليل المنهجي بسبب هذا الغياب غير المبرر للمثقفين الأكاديميين اللذين بلغوا مرحلة الشفافية و
يتقدم ورش إصلاح مدونة الأسرة الذي أوكله جلالة الملك إلى لجنة مصغرة من مسؤولين متميزين في الدولة تحت إشراف رئيس الحكومة، بعزم وخطى ثابتين من أجل أن يكون تقريره النهائي في مستوى تطلعات عاهل البلاد والشعب المغربي. إذ تستقبل اللجنة المذكورة على التوالي وبوثيرة حثيتة كل مكونات المجتمع المدني والحقل
يخلد الشعب المغربي من طنجة إلى الكويرة، ومعه أسرة الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير، من 16 إلى 18 نونبر 2023، بمشاعر الفخر والاعتزاز، وفي غمرة أجواء التعبئة الوطنية واليقظة الموصولة حول قضيتنا الوطنية الأولى، قضية الوحدة الترابية المقدسة، الذكرى 68 لعودة بطل التحرير والاستقلال والمقاوم الأول
لقد تكونت الأحزاب المغربية الوطنية استجابة لطلب مجتمعي و سياسي في ظرف تاريخي تميز بالتعبئة الوطنية و زخم ثورة الملك و الشعب من إجل مناهضة الاستبداد الاستعماري و المطالبة بالاستقلال و الحرية... حاليا لم يعد نفس الظرف التاريخي فتغيرت شروط النضال و تغير الطلب المجتمعي و السياسي العام و لم يعد الهدف
وثيقة المطالبة بالاستقلال جسدت وضوح الرؤية والتنسيق التام في الكفاح الوطني بين العرش والشعب . زيارة طنجة كانت المحطة الفاصلة للجهر بالمطالبة بالاستقلال عودة المغفور له محمد الخامس من المنفى كانت ثمرة لكفاح مشترك بين العرش والشعب وبداية للبناء واستكمال الوحدة الترابية نخلد هذه الأيام 16 و17و 18 من
ازيد من 120 مليار درهم من الاستثمارات العمومية بأقاليم الصحراء ما بين سنتي 1975 و 2013 التوجه الإرادي للتنمية الجهوية من خلال الرؤية المتبصرة لجلالة الملك يهدف الى تعزيز السيادة الوطنية وتوفير فرص التنمية لساكنة الصحراء المغربية، وتقوية الجبهة الداخلية بعدما تمكن المغرب من تعزيز تموقعه الدولي
لنتجاوز الآن مستوى التحليل إلى إعمال مبضع التأويل بخصوص الدلالات المكثفة للخطاب الذي القاه جلالة الملك بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء،ولتكن غايتنا استكشاف ماهو مشفر و مرموز و كامن بين السطور،و استطلاع المعاني التي لم يجليها الخطاب صراحة ،وهو ما يتعين علينا معه التأمل مليا و الحفر بعناية لجعلها
الخطاب السامي الذي وجهه جلالة الملك محمد السادس إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثامنة والأربعين للمسيرة الخضراء، تأكيد على أن الصحراء المغربية تتبوأ مكانتها وموقعها المميز باعتبارها قطبا محوريا متعدد المجالات الاستراتيجية للواجهة الأطلسية، نحو القارتين الأفريقية أو الأوروبية، ونافذة انفتاح المغرب على
قال الشرقاوي الروداني في تصريح خصّ به موقع لوديجي: خطاب جلالة الملك بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء، يبشّر برؤية جيواستراتيجية جديدة للقارة الأفريقية من خلال خلق آلياتات وميكانيزمات جديدة، لجعل القارة الأفريقية في قلب التحولات الدولية ، خاصة دول الساحل وجنوب الصحراء، هذه المنطقة التي تعرف مجموعة
الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء يمثل ترسيخا لنهج التنمية و البناء في الصحراء المغربية و رؤية مرجعية لخلق شروط نموذجية للعمل الأطلسي المشترك. الرؤية الملكية السامية ترسم اتجاها طموحا و مبتكرا للفضاء الأطلسي و تؤسس لدعائم الازدهار المشترك في الواجهة الأطلسية للقارة الأفريقية وجعلها
1 ... « 3 4 5 6 7 8 9 » ... 26




القائمة الجانبية الثابتة عند اليمين





Buy cheap website traffic