الرئيسية
توطيد التعاون بين البلدين
وفي تصريح صحفي عقب اللقاء، أعربت الوزيرة سيلفي بايبو تيمون عن اعتزازها بجودة العلاقات الأخوية التي تجمع بين المملكة المغربية وجمهورية إفريقيا الوسطى. وأكدت أن زيارتها تأتي في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، خاصة في المجالات الاقتصادية والأمنية.
وأعربت الوزيرة عن شكرها للمغرب على دعمه المستمر لجمهورية إفريقيا الوسطى، خاصة خلال الفترات الصعبة التي مرت بها البلاد. كما أشادت بمساهمة القوات المغربية المشاركة ضمن بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في بلادها، ووصفتها بأنها رمز للتضامن المغربي مع القضايا الإفريقية.
رؤية جديدة للتعاون الاقتصادي
وأكدت الوزيرة أن جمهورية إفريقيا الوسطى تسعى، في إطار مخططها الوطني للتنمية، إلى التركيز بشكل أكبر على البعد الاقتصادي، معربة عن رغبتها في تعزيز الشراكة مع المغرب في هذا المجال. وأضافت أن بلادها تعتمد على دعم الشركاء والبلدان الصديقة، وفي مقدمتها المملكة المغربية، لتحقيق أهدافها التنموية.
وأبرزت أن جمهورية إفريقيا الوسطى تتطلع إلى تقاسم رؤيتها مع المغرب، والاستفادة من خبراته ودعمه المستمر، في إطار التزام المملكة بدعم ازدهار القارة الإفريقية.
إشادة بالدور المغربي في إفريقيا
وأشادت الوزيرة بالدور الريادي الذي يلعبه المغرب في تعزيز التعاون الإفريقي-الإفريقي، مؤكدة أن المملكة كانت دائمًا شريكًا موثوقًا لجمهورية إفريقيا الوسطى في مختلف القضايا والتحديات. كما أكدت أن بلادها تتطلع إلى تعزيز هذا التعاون ليشمل مجالات جديدة تخدم المصالح المشتركة للبلدين.
آفاق واعدة للعلاقات الثنائية
تشكل زيارة وزيرة خارجية جمهورية إفريقيا الوسطى إلى المغرب خطوة جديدة نحو توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين، بما يعكس التزامهما المشترك بتعزيز التعاون في مختلف المجالات، خاصة تلك المتعلقة بالتنمية الاقتصادية والأمن. ويؤكد هذا اللقاء عمق الروابط بين المملكة المغربية وجمهورية إفريقيا الوسطى، ورؤيتهما المشتركة لتحقيق الازدهار والاستقرار في القارة الإفريقية.
وفي تصريح صحفي عقب اللقاء، أعربت الوزيرة سيلفي بايبو تيمون عن اعتزازها بجودة العلاقات الأخوية التي تجمع بين المملكة المغربية وجمهورية إفريقيا الوسطى. وأكدت أن زيارتها تأتي في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، خاصة في المجالات الاقتصادية والأمنية.
وأعربت الوزيرة عن شكرها للمغرب على دعمه المستمر لجمهورية إفريقيا الوسطى، خاصة خلال الفترات الصعبة التي مرت بها البلاد. كما أشادت بمساهمة القوات المغربية المشاركة ضمن بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في بلادها، ووصفتها بأنها رمز للتضامن المغربي مع القضايا الإفريقية.
رؤية جديدة للتعاون الاقتصادي
وأكدت الوزيرة أن جمهورية إفريقيا الوسطى تسعى، في إطار مخططها الوطني للتنمية، إلى التركيز بشكل أكبر على البعد الاقتصادي، معربة عن رغبتها في تعزيز الشراكة مع المغرب في هذا المجال. وأضافت أن بلادها تعتمد على دعم الشركاء والبلدان الصديقة، وفي مقدمتها المملكة المغربية، لتحقيق أهدافها التنموية.
وأبرزت أن جمهورية إفريقيا الوسطى تتطلع إلى تقاسم رؤيتها مع المغرب، والاستفادة من خبراته ودعمه المستمر، في إطار التزام المملكة بدعم ازدهار القارة الإفريقية.
إشادة بالدور المغربي في إفريقيا
وأشادت الوزيرة بالدور الريادي الذي يلعبه المغرب في تعزيز التعاون الإفريقي-الإفريقي، مؤكدة أن المملكة كانت دائمًا شريكًا موثوقًا لجمهورية إفريقيا الوسطى في مختلف القضايا والتحديات. كما أكدت أن بلادها تتطلع إلى تعزيز هذا التعاون ليشمل مجالات جديدة تخدم المصالح المشتركة للبلدين.
آفاق واعدة للعلاقات الثنائية
تشكل زيارة وزيرة خارجية جمهورية إفريقيا الوسطى إلى المغرب خطوة جديدة نحو توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين، بما يعكس التزامهما المشترك بتعزيز التعاون في مختلف المجالات، خاصة تلك المتعلقة بالتنمية الاقتصادية والأمن. ويؤكد هذا اللقاء عمق الروابط بين المملكة المغربية وجمهورية إفريقيا الوسطى، ورؤيتهما المشتركة لتحقيق الازدهار والاستقرار في القارة الإفريقية.
