هذه التقنية المتطورة تتيح إدخال الأقطاب الكهربائية داخل الأذن الداخلية بدقة متناهية لتحفيز العصب السمعي، مع تقليل خطر تلف الخلايا الداخلية، ما يحسن القدرة على السمع لدى البالغين والأطفال المصابين بالصمم العميق.
كما انخرط المستشفى الجامعي 20 غشت بالدار البيضاء في تطبيق هذه التقنية خلال أسبوع الابتكار في طب الأذن، مع تبادل الخبرات مع خبراء دوليين من السعودية وفرنسا وألمانيا، ما يعزز موقع المغرب كمركز مرجعي في جراحة الأنف والأذن والحنجرة في إفريقيا.
وأكد الطبيب اللواء فؤاد بن عريبة أن استخدام الروبوت يضمن دقة تفوق قدرة اليد البشرية، ويتيح إمكانية الاستفادة مستقبلاً من العلاجات الجينية للحفاظ على خلايا السمع. منذ 2010، ساهم برنامج زراعة القوقعة العسكري في إعادة السمع لمئات المرضى، والمرحلة الجديدة بالروبوت تمثل قفزة نوعية في هذا المجال.
هذا الإنجاز يُبرز دينامية المغرب في الطب الحديث، الابتكار التكنولوجي، زراعة القوقعة، وأبحاث السمع، ويؤكد التزام المملكة بوضع الصحة والبحث العلمي في صلب التنمية البشرية على الصعيد الوطني والإقليمي.
كما انخرط المستشفى الجامعي 20 غشت بالدار البيضاء في تطبيق هذه التقنية خلال أسبوع الابتكار في طب الأذن، مع تبادل الخبرات مع خبراء دوليين من السعودية وفرنسا وألمانيا، ما يعزز موقع المغرب كمركز مرجعي في جراحة الأنف والأذن والحنجرة في إفريقيا.
وأكد الطبيب اللواء فؤاد بن عريبة أن استخدام الروبوت يضمن دقة تفوق قدرة اليد البشرية، ويتيح إمكانية الاستفادة مستقبلاً من العلاجات الجينية للحفاظ على خلايا السمع. منذ 2010، ساهم برنامج زراعة القوقعة العسكري في إعادة السمع لمئات المرضى، والمرحلة الجديدة بالروبوت تمثل قفزة نوعية في هذا المجال.
هذا الإنجاز يُبرز دينامية المغرب في الطب الحديث، الابتكار التكنولوجي، زراعة القوقعة، وأبحاث السمع، ويؤكد التزام المملكة بوضع الصحة والبحث العلمي في صلب التنمية البشرية على الصعيد الوطني والإقليمي.
الرئيسية



















































